top of page



مسألة خطيرة يجب التوقف عندها قبل فوات الأوان
إن «التابع» الذي يُعجب بإلحاد «المتبوع»، إما أن يكون:
١- «عالمًا»، يعلم صدق البراهين التي جاء بها الملحد «المتبوع».
٢- «جاهلًا» يُعجب بما يوافق هواه، بصرف النظر عن مسألة البراهين وصدقها.
والذي يهمني في هذا السياق هو «التابع» الأول، الذي يعلم صدق البراهين التي تحملها منشورات الملحد «المتبوع»:
فلماذا منذ إنشاء هذه الصفحة، وإلى منشور اليوم، (المهندس هشام منصور – لقد طفح كيلك) لم أر تعليقًا لأحد من التابعين لملحد من الملحدين، ينقض ما كتبته عنه، وما اتهمته به، بالبراهين القرآنية؟!
معقول ليس فيكم رجل رشيد؟!
محمد السعيد مشتهري
منشورات ذات صلة
Comments
مشاركة أفكارككن أول من يعلِّق.
bottom of page



