top of page

(1574) 20/10/2020 على هامش مقال أمس:

يناير 28

1 min read

0

0

0

احذروا: «وَلأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ – إِلاَّ عِبَادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ»

كتب الصديق

ماجد حسين

تعليقًا على مقال أمس قال فيه:

عفواً أخي الكريم

١- أنت انسان … مثل أي إنسان آخر.

٢- إلا أن الله تعالى وهبك العلم والفهم.

٣- وهذا لا يعني بالضرورة أنك دائمًا على صواب.

٤- أنت تقدم ما وصلت اليه من اجتهاد.

٥- في النهاية الناس يقررون أن يأخذوا برأيك أو لا.

٦- وجزاك الله تعالى خيراً، ولك منا كل الود والاحترام.

* قلت:

عفوا صديق الصفحة

ماجد حسين

١- أنا مؤمن أسلمت وجهي لله تعالى.

٢- وضعت منهجًا لفهم القرآن بأدوات مستنبطة من ذات القرآن.

٣- واخْتُبِرَ وفُتِنَ توجهي الديني «نحو إسلام الرسول» عقودًا من الزمن، ولم يثبت أني لست على صواب.

٤- طلبت، «وما زلت» من الذين يعتقدون أن منهجي في فهم القرآن غير صحيح، أن يتكرموا علينا وإفادتنا بالصحيح.

٥- أقدم للناس براهين قرآنية على كل ما أقوله، فإذا كانوا جهالًا فالعيب فيهم وليس فيما أقدمه.

٦- ثم ما هي مؤهلات وأدوات فهم القرآن التي يحملها هؤلاء الناس الذين يقررون ما يأخذونه وما لا يأخذونه من مقالات صفحة «نحو إسلام الرسول»، ولماذا لا يقولون رأيهم بصراحة فيما لا يأخذون به؟!

٧- وبما أنك من الأصدقاء القدامى، فلابد أنك تعلم أن الكلام العام المرسل غير مقبول على هذه الصفحة … يجب أن يكون النقد موضوعيًا.

٨- وبناء على ما سبق:

فمعذرة وعفوا أخي الكريم:

«أنا لست إنسانا مثل أي إنسان آخر»

مع تحياتي

محمد السعيد مشتهري

يناير 28

1 min read

0

0

0

منشورات ذات صلة

Comments

مشاركة أفكارككن أول من يعلِّق.

جميع الحقوق محفوظه © 2025 نحو إسلام الرسول 

  • Facebook
  • Twitter
  • YouTube
bottom of page