

احذروا: «وَلأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ – إِلاَّ عِبَادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ»
كتب الصديق
ماجد حسين
تعليقًا على مقال أمس قال فيه:
عفواً أخي الكريم
١- أنت انسان … مثل أي إنسان آخر.
٢- إلا أن الله تعالى وهبك العلم والفهم.
٣- وهذا لا يعني بالضرورة أنك دائمًا على صواب.
٤- أنت تقدم ما وصلت اليه من اجتهاد.
٥- في النهاية الناس يقررون أن يأخذوا برأيك أو لا.
٦- وجزاك الله تعالى خيراً، ولك منا كل الود والاحترام.
* قلت:
عفوا صديق الصفحة
ماجد حسين
١- أنا مؤمن أسلمت وجهي لله تعالى.
٢- وضعت منهجًا لفهم القرآن بأدوات مستنبطة من ذات القرآن.
٣- واخْتُبِرَ وفُتِنَ توجهي الديني «نحو إسلام الرسول» عقودًا من الزمن، ولم يثبت أني لست على صواب.
٤- طلبت، «وما زلت» من الذين يعتقدون أن منهجي في فهم القرآن غير صحيح، أن يتكرموا علينا وإفادتنا بالصحيح.
٥- أقدم للناس براهين قرآنية على كل ما أقوله، فإذا كانوا جهالًا فالعيب فيهم وليس فيما أقدمه.
٦- ثم ما هي مؤهلات وأدوات فهم القرآن التي يحملها هؤلاء الناس الذين يقررون ما يأخذونه وما لا يأخذونه من مقالات صفحة «نحو إسلام الرسول»، ولماذا لا يقولون رأيهم بصراحة فيما لا يأخذون به؟!
٧- وبما أنك من الأصدقاء القدامى، فلابد أنك تعلم أن الكلام العام المرسل غير مقبول على هذه الصفحة … يجب أن يكون النقد موضوعيًا.
٨- وبناء على ما سبق:
فمعذرة وعفوا أخي الكريم:
«أنا لست إنسانا مثل أي إنسان آخر»
مع تحياتي
محمد السعيد مشتهري



