top of page

(1580) 22/10/2020 «ذَلِكَ مِمَّا أَوْحَى إِلَيْكَ رَبُّكَ مِنَ الْحِكْمَةِ »

يناير 28

1 min read

0

0

0

* لا تحدثني عن معايشة العصر وتحدياته

* وعن ما هو كائن

* وإنما حدثني عن معايشة القرآن وأحكامه

* وإن خالفت أهواء الناس أجمعين

* فقد خُلقت لتكون عبدًا لله

* وليس عبدا للناس وأهواء ما هو كائن في عصرهم

# فيا أيها الملحدون المسلمون المنافقون:

اعلموا أنه من المستحيل إزالة فرقة أو جماعة أو تنظيم أو أفكار إلحادية باقتلاعها من جذورها، هذا لم ولن يحدث إلى قيام الساعة.

ذلك أن «فتنة الآبائية» يستحيل أن يتخلى عنها «إغواء إبليس» فيفقد ٩٩٪ من أتباعه، وهو القائل:

* «وَلأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ – إِلاَّ عِبَادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ»

و«الْمُخْلَصون» لا يزيدون عن «١٪».

«أَفَلاَ تَتَفَكَّرُونَ»

محمد السعيد مشتهري

يناير 28

1 min read

0

0

0

Comments

مشاركة أفكارككن أول من يعلِّق.

جميع الحقوق محفوظه © 2025 نحو إسلام الرسول 

  • Facebook
  • Twitter
  • YouTube
bottom of page