

(1624) 25/11/2020 إسلام الرسول أم إسلام المذاهب؟!
يناير 28
1 min read
0
2
0

تسرع أحد المدافعين عن الفُرقة والمذهبية، وعن دورات «شرك التفرق في الدين» باسم «تدبر القرآن»، وأجاب على صفحة «نحو إسلام الرسول» على سؤال هذا المقال:
(بأي صفة يتحدث هؤلاء عن تدبر القرآن)
بقوله عن هذه الصفة:
لا إله إلا الله محمد رسول الله
فقلت له:
يا أخي الفاضل:
المنافقون كانوا يشهدون الشهادتين ….. فما الفرق؟
الفرق في:
١- صدق الاتباع.
٢- التبرؤ من شرك التفرق في الدين.
٣- خلع ثوب السنة والشيعة والمعتزلة والإباضية … لأن كل هؤلاء ينطقون بالشهادتين وهم في الدرك الأسفل من النار .
فماذا أقول لكم بعد كل هذه المقالات العلمية التي يؤمن بها الجماد؟
* هذا للعلم … ولبيان كيف يُصر من لا يعلمون شيئا عن الفهم الواعي لآيات الذكر الحكيم على أن يكونوا من «حزب الشيطان»؟!
ثم يقولون لـ «محمد مشتهري»:
أنت بهذا المنهج، وبهذا الأسلوب، ستفقد كل المتابعين لمقالاتك!!
وهل يمكن مقارنة نسبة ٩٩٪ بـ نسبة ١٪ أو حتى التفكير فيها؟!
احمدوا ربنا أن وجدتم من يوقظكم من غفلتكم وينقذكم من نار جهنم.
محمد السعيد مشتهري



