(1701) 5/2/2021 وهذا ما يفعله «الملحدون المسلمون المنافقون» منذ إنشاء الصفحة
يناير 27
2 min read
0
0
0
* هل استطاع أحد منهم، منذ إنشاء هذه الصفحة، أن يستكمل معي حوارًا علميًا بأدلته القرآنية، أم هربوا جميعًا، وقالوا بعضهم:
«إلي عايز يحاورنا يجيلنا على حساباتنا»؟!
* هل أنا أجبرت أحدًا منهم على الدخول على صفحتي والتعليق على مقالاتها، ثم الحوار معي على موضوع هذا التعليق، حتى يطلبون مني استكمال الحوار على حساباتهم؟!
* وهل أنا أجبرت أحدًا منهم، أن ينشر على حسابه كلامًا فارغًا لـ «غلام تافه»، لا محل له من الإعراب، يفتري فيه الكذب على صاحب التوجه «نحو إسلام الرسول»؟!
* أيها الغلمان:
على هذا الرابط: لماذا التوجه «نحو إسلام الرسول»
فإذا كانت الأسئلة التي حملها مقال أمس صعبة عليكم، فأظن أن الأسئلة التي حملها هذا الفيديو ممكن أن تكون أسهل تستطيعون الإجابة عليها:
أما إذا كانت هي أيضًا صعبة عليكم:
فاخرجوا الآن من بيوتكم، واذهبوا إلى أقرب «مقبرة جهل»، وادفنوا أنفسكم فيها، أكرم لكم من حياة الجهل بـ «دين الإسلام» الذي حملته نصوص «الآية القرآنية العقلية»، ومن العار الذي يصيب في الدنيا والآخرة كل من ألحد في هذه النصوص:
واعلموا وأنتم تعيشون في «مقابر الجهل»، أن الله تعالى يعلم ما تعملون، وسيبعثكم من هذه المقابر إلى الدرك الأسفل من النار مباشرة:
«إِنَّ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي آيَاتِنَا»:
– «لاَ يَخْفَوْنَ عَلَيْنَا»
– «أَفَمَن يُلْقَى فِي النَّارِ خ َيْرٌ»
– «أَم مَّن يَأْتِي آمِناً يَوْمَ الْقِيَامَةِ»
– «اعْمَلُوا مَا شِئْتُمْ»
– «إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ»
وطبعا هذا «حكم الله»، وليس «حكم محمد مشتهري»:
فـ «الإلحاد»: هو الميل والانحراف عن الفهم الواعي لآيات الذكر الحكيم، القائم على العلم باللغة التي نزل بها هذا الذكر الحكيم:
وإذا كان شيخكم «محمد شحرور» قد أحل «الزنى» في الحوار المرفق رابطه، وأصر على فتواه حتى مات، فإن الله تعالى «وليس محمد مشتهري» سيدخله هو وأتباعه في الدرك الأسفل من النار.
محمد السعيد مشتهري
رابط الحوار:
Related Posts
