top of page

(1706) 8/2/2021 «كَم مِّن فِئَةٍ قَلِيلَةٍ – غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً – بِإِذْنِ اللّهِ – وَاللّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ»

يناير 27

٢ min read

0

0

0


* يقول الله تعالى:

«فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللّهِ كَذِباً»:

– «لِيُضِلَّ النَّاسَ بِغَيْرِ عِلْمٍ»

– «إِنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ»

* ويقول الله تعالى:

«وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ»

– «لِيُضِلَّ عَن سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ»

– «وَيَتَّخِذَهَا هُزُواً»

– «أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ»

* ويقول الله تعالى:

«وَمِنَ النَّاسِ مَن يُجَادِلُ فِي اللَّهِ»:

– «بِغَيْرِ عِلْمٍ»

– «وَلاَ هُدًى»

– «وَلاَ كِتَابٍ مُّنِيرٍ»

* ويقول الله تعالى:

«وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ»:

– «افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِباً»

– «أَوْ كَذَّبَ بِالْحَقِّ لَمَّا جَاءهُ»

– «أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِّلْكَافِرِينَ»

* «وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا»:

– «لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا»

– «وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ»

* أقول:

– معظم المتابعين لصفحة «نحو إسلام الرسول».

– ولحساب «محمد مشتهري».

– لم يهتدوا إلى يومنا هذا:

– إلى حجية ووجوب التوجه «نحو إسلام الرسول»:

– في الوقت الذي لا يوجد فيه على وجه هذه الأرض:

– توجه ديني يتعامل مع كتاب الله الخاتم:

– باعتباره الكتاب الوحيد الذي يحمل «آية» رسول الله محمد «القرآنية العقلية» الدالة على صدق «نبوته»:

– غير التوجه «نحو إسلام الرسول»:

* «أَفَلاَ تَتَّقُونَ – أَفَلاَ تَعْقِلُونَ – أَفَلاَ تَتَفَكَّرُونَ»

* «أَفَلاَ يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا»

وطبعا ما سبق بيانه، لا يفهمه إلا أصحاب القلوب السليمة:

أما أصحاب القلوب المريضة و«المجانين» يقول عن «محمد مشتهري» إنه لـ «مجنون»، لماذا؟!

١- لأن أي إنسان، مهما كانت ملته، يأتي للناس بشيء يخالف «ما هو كائن» في حياتهم، يقولون عنه إنه لـ «مجنون».

٢- ولذلك لم يسلم رسول من الرسل من قول قومه له «إنك لمجنون»، حتى رسول الله محمد:

* «وَقَالُواْ يَا أَيُّهَا الَّذِي نُزِّلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ إِنَّكَ لَمَجْنُونٌ»

* «فَذَكِّرْ فَمَا أَنتَ بِنِعْمَتِ رَبِّكَ بِكَاهِنٍ وَلاَ مَجْنُونٍ»

* «ن وَالْقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُونَ»:

– «مَا أَنتَ بِنِعْمَةِ رَبِّكَ بِمَجْنُونٍ»

– «وَإِنَّ لَكَ لأَجْراً غَيْرَ مَمْنُونٍ»

– «وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ»

محمد السعيد مشتهري

يناير 27

٢ min read

0

0

0

Comments

مشاركة أفكارككن أول من يعلِّق.

جميع الحقوق محفوظه © 2025 نحو إسلام الرسول 

  • Facebook
  • Twitter
  • YouTube
bottom of page