

(1715) 14/2/2021 للمرة الثانية: «البيان والتفصيل في القرآن الكريم»
يناير 27
1 min read
0
0
0
* للذين لا يقرؤون.
– وإذا قرؤوا لا يفهمون.
– وإذا فهموا لا يتدبرون.
– وإذا تدبروا لا يعلمون.
* للذين يظنون من جهلهم أني أنكر وجود بيان وتفصيل في القرآن.
– للذين لم يفهموا معنى السؤال الذي حمله مقال أمس:
«هل القرآن ميسر للذكر وتبيانٌ وتفصيلٌ لكل شيء؟!»
* للقرآنيّين الذين سيدخلون جهنم بسبب كبرهم وعنادهم وإصرارهم على أن الله تعالى لم يفرض على المؤمنين خمس صلوات:
١- تواصلت حلقاتها منذ صلّاها رسول الله محمد والذين آمنوا معه في المسجد الحرام.
٢- وإلى يومنا هذا.
٣- دون أن تفقد حلقة واحدة خلال خمسة عشر قرنا من الزمن.
٤- سلوكًا وعملًا وفعلًا في مساجد المسلمين كلها.
٥- مع اختلاف توجهاتهم العقدية والفقهية.
٦- ومع تخاصمهم وتقاتلهم.
٧- محفوظة بحفظ الله تعالى لـ «الذكر»:
– أي بحفظ الكلمة القرآنية ومُسَمَّاها.
– وحفظ كيفية أداء ما حملته كلمات القرآن من أحكام.
* ولقد ترك الله تعالى القرآنيّين الملحدين في أحكام القرآن:
– الذين كانوا في يوم من الأيام من التلاميذ والأصدقاء المقربين المتابعين لمقالات «محمد مشتهري»، وتشهد تعليقاتهم عليها بذلك.
– تركهم الله يُفسدون في الأرض، حتى يعلم الناس جميعًا معنى قوله تعالى:
* «لِيَجْعَلَ مَا يُلْقِي الشَّيْطَانُ»:
– «فِتْنَةً لِّلَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ»
– «وَالْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ»
– «وَإِنَّ الظَّالِمِينَ لَفِي شِقَاقٍ بَعِيدٍ»
وهذا هو رابط مقال «البيان والتفصيل في القرآن الكريم»
https://www.facebook.com/mohamed.moshtohry.1/posts/2892011684214028
محمد السعيد مشتهري