ـ إن الطريق إلى «دين الإسلام» طريق واحد هو «اتباع كتاب الله».
– إن باب الدخول في «دين الإسلام» باب واحد هو الإقرار بصدق «آية» رسول الله محمد «القرآنية العقلية» التي حملها كتاب الله.
– لا يوجد في «دين الإسلام» شيء اسمه «الفرقة الناجية» وإنما يوجد «المؤمنون الناجون» بقلوبهم السليمة من الشرك.
– إن رواية «الفرقة الناجية» هي مفتاح دخول ٩٩٪ من المسلمين جهنم، وهذا ليس «تطرفًا دينيًا» وإنما «بيان قرآني».
– لا يوجد في «دين الإسلام» رواية من مرويات الفرق الإسلامية تتفق مع القرآن، فـ «كلام الله» يستحيل أن يتفق معه «كلام البشر» ولو كان كلام الرسول نفسه، أو كلام أهل اللسان العربي.
– إن إصرار أتباع كل فرقة من الفرق الإسلامية التي تمثل ٩٩٪ من المليارين مسلم، على التمسك بجينات الفرقة الوراثية التي ولدوا فيها:
* هو عين التطرف الديني.
* هو عين الإرهاب والحكم على أتباع الفرق الأخرى بـ «الكفر» وأنهم في نار جهنم.
* هو عين «الغباء الديني» الذي قال الله تعالى في أصحابه:
«وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيراً مِّنَ الْجِنِّ وَالإِنسِ»:
– «لَهُمْ قُلُوبٌ لاَ يَفْقَهُونَ بِهَا»
– «وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لاَ يُبْصِرُونَ بِهَا»
– «وَلَهُمْ آذَانٌ لاَ يَسْمَعُونَ بِهَا»
– «أُوْلَئِكَ كَالأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ»
– «أُوْلَـئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ»
فهل فهمتم من أنتم أيها «الْغَافِلُونَ»؟!
محمد السعيد مشتهري
