top of page

(1865) 15/7/2021 أخطاء إيمانية فيسبوكية [١٧]

يناير 26

1 min read

0

0

0

ree

يقول الله تعالى «هود / ٨٧»:

* «أَصَلاَتُكَ تَأْمُرُكَ أَن نَّتْرُكَ مَا يَعْبُدُ آبَاؤُنَا أَوْ أَن نَّفْعَلَ فِي أَمْوَالِنَا مَا نَشَاءُ»

طبعا يستحيل أن يدعو شعيب قومه أن يتركوا ما كان يعبد آباؤهم، ثم يبيح لهم أن يفعلوا في أموالهم ما يشاؤون.

إذن القضية «قضية فهم» يقوم على العلم بلغة القرآن وبعلم السياق.

القضية في أن الجملة «أَن نَّفْعَلَ» ليست معطوفة على «أَن نَّتْرُكَ»، بقرينة استحالة أن يأمر شعيب قومه أن يفعلوا في أموالهم ما يشاؤون بعد أن أمره الله أن يقول لهم «هود / ٨٤-٨٥»:

* «… وَلاَ تَنقُصُواْ الْمِكْيَالَ وَالْمِيزَانَ … أَوْفُواْ الْمِكْيَالَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ – وَلاَ تَبْخَسُواْ النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ»

إن القضية في أن العطف على «مَا»، وأن المعنى:

* «أَصَلاَتُكَ تَأْمُرُكَ أَن نَّتْرُكَ مَا يَعْبُدُ آبَاؤُنَا أَوْ (أن نَّتْرُكَ) أَن نَّفْعَلَ فِي أَمْوَالِنَا مَا نَشَاءُ»

وإن «محمد مشتهري» للقرآنيّين والملحدين المسلمين بالمرصاد.

وأرجو من الأصدقاء الأعزاء أن يرسلوا لي كل بدعة جديدة «عن الصلاة»، من بدع «أعضاء منظمة الإلحاد والغباء الديني»، ومازال عرض «المليون دولار» قائما، لمن يُخرج من القرآن معنى كلمة الصلاة.

* وأرجو التركيز في كيف يأتي «رائد عكاري» بمعنى «الصلاة» من وسط آية تحمل كلمات لا وجود لمعنى أي كلمة منها أصلًا في القرآن.

واشكروا الله تعالى على نعمة هدايتنا إلى إثبات أن حجية «منظومة التواصل المعرفي» من حجية القرآن.

محمد السعيد مشتهري

الرابط:

https://www.youtube.com/watch?v=Q18e83XOPQI&t=2431s

يناير 26

1 min read

0

0

0

منشورات ذات صلة

Comments

مشاركة أفكارككن أول من يعلِّق.

جميع الحقوق محفوظه © 2025 نحو إسلام الرسول 

  • Facebook
  • Twitter
  • YouTube
bottom of page